Rumored Buzz on الطب عن بُعد
Rumored Buzz on الطب عن بُعد
Blog Article
الرعاية الصحية عن بعد هي مصطلح شامل، يعني استخدام تقنيات الاتصالات بجميع أشكالها لتقديم جميع أنواع الخدمات الطبية، السريرية وغير السريرية، عندما يكون المرضى ومقدمو الرعاية في موقعين مختلفين.
والتطبيب عن بُعد هو استخدام وسائل تقنية المعلومات والاتصالات الإلكترونية لتقديم خدمات التشخيص والفحص والمعاينة الطبية للمريض. ويهدف إلى تيسير التواصل بين الممارسين الصحيين فيما بينهم وبين المريض وطبيبه، كما سهل التطبيب عن بُعد التواصل بين الأطباء فيما بينهم سواء ما يتعلق بالاستشارات أو بالمؤتمرات العلمية أو الأنشطة التعليمية الطبية الأخرى.
يقلل التطبيب عن بعد من الضغط على الأطباء في العيادات، الأمر الذي سيفيد الأطباء والمرضى على حد سواء، خصوصاً في حالات الأمراض المزمنة التي تتطلب زيارة دورية.
توفير تكاليف التنقُّل والمواصلات اللازمة للوصول لعيادة الطبيب أو المستشفى، وتقليل فرص الاحتكاك المباشر بين الناس، قدر المُستطاع.
والتي يمكنك التقدم لاحدى هذه الجامعات والبدء في دراسة الطب عن بعد فيها. كما يتوفر البرامج المدفوعة والمجانية أيضًا. فيما يلي سنتعرف على كافة التفاصيل حول دراسة الطب اونلاين وكيف يمكن أن يتم هذا الأمر.
إجراء الخدمات الصحية التي تتطلب وجود المريض شخصيًا، بما فيها:
يوجد المئات من الجامعات التي تقدم دورات في الطب عن بعد حول العالم. ولكن سنقدم لكم فيها يلي بعض الجامعات كمثال لك :
ينبغي للمنظمات أن تفكر في استخدام هذه الورقة البيضاء كبوصلة لتوجيهها نحو رعاية آمنة وعادلة وموجهة نحو المريض. فكر مليًا في معنى المساواة وعدم المساواة في سياق التطبيب عن بعد. كيف يمكننا تجنب إنشاء نظام يزيد من عدم المساواة؟ فكر في تجربة المريض الإجمالية وما إذا كنا نلبي احتياجات الرعاية الصحية للمرضى في كل لقاء.
سيقوم الأطباء بتدريس هذا البرنامج المرن بدوام كامل. إنه مصمم خصيصًا للطلاب عبر الإنترنت، مع جداول ومناهج لضمان تجربة تعليمية أكثر سلاسة.
وأطلق المركز مبادرة الشبكة السعودية للطب الاتصالي لربط مرافق الرعاية الصحية المتخصصة مع مراكز الرعاية الصحية الأولية والمستشفيات في المناطق النائية بأنظمة الطب الاتصالي مما يعزز من تقديم خدمات الرعاية الصحية بجودة عالية وتكلفة فعّالة بغض النظر عن الموقع الجغرافي أو حجم المنشأة.
مراقبة المريض عن بعد، من خلال إجراء مكالمات هاتفية أو مرئية، تساعد الطبيب في مراقبة صحة المريض، والفحوصات الدورية التي يجريها، والسيطرة على الأمراض المزمنة والحادة، دون الحاجة لزيارة الطبيب في العيادة.
وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.
لا يكون جميع الأطباء مستعدين لتقديم التطبيب عن بعد، ولا يمكن أو لا ينبغي معالجة جميع الحالات الطبية عن بعد.
ويعيد المرسوم الجديد النظر في تركيبة لجنة الطب، وينص أيضاً على أن المجلس الوطني للهيئة الوطنية للطبيبات والأطباء يعد نموذج الطب عن بُعد الاتفاقيات المبرمة التي يزاول وفقها نشاط الطب عن بُعد.